القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/04/18 م
الموافق
1442/09/06 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التعليم عن بُعد كتقنية علاجية للطالب الخجول
٧٠ ألف فلسطيني صلّوا في الأقصى بأول جمعة [...]
روسيا تردّ على عقوبات واشنطن: طرد دبلوماسيين وحظر [...]
إيران تنتج أول كمية من عملية التخصيب بـ٦٠٪
الأمم المتحدة تحذر من تهديد استقرار العراق
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
الثورة هنا... قائد الثورة يعطي الأمر بقطع الطرقات!
04 آذار 2021 07:00
سمير سكاف
حجم الخط
«آخ يا بلدنا». صرخة واحدة للّبنانيين. لكل اللبنانيين! حتى ولو فضل البعض أن يصرخ آخ من خلف زعيمه في «ملازمة» ستوكهولم (عندما تقع الضحية في غرام جلادها)! 10.000 ليرة للدولار الواحد ،«والخير لقدام!»
«آخ يا بلدنا»! هذا هو الوجع الذي يشعل الأرض. وهو الوجع الذي يقود الثورة. وهو الوجع الذي يقطع الطرقات بالإطارات المشتعلة. الثورة في لبنان هي مطلبية، سياسية، وسيادية! الثورة لم تمت. ولكننا ما برحنا نكرر أن إيقاع الثورة يختلف باختلاف وجع الناس. «رجعت الثورة؟» سؤال يطرحه البعض. ولكن الثورة لم تذهب حتى ترجع! وإن كان أداؤها يرتفع وينخفض. لن تموت الثورة لأن الوجع يكبر! نكرر، الحد الأدنى بحوالى 67 دولارا، وهو أصبح يوازي سعر بطارية سيارة بالدولار، ولا يشتري كرسي حمام أو حذاءً رياضياً! وأصبح معاش العسكري الشهري حوالى 120 دولارا، ومعاش العميد في الجيش والقوى الأمنية حوالى 400-500 دولارا... والغلاء جنوني والأموال منهوبة وودائع الناس مسروقة والكهرباء مهددة والوطن مهدد بالعتمة... واذلال الناس مستمر في المصارف وفي كل مكان.
قد تساعد المهدئات الناس على تحمل بعض الأوجاع. ولكن نوبات الأوجاع المتكررة مؤلمة وستترجم بتحركات على الأرض، وبقطع طرق وبإطارات مشتعلة وبتحركات كثيرة. للأسف، فإن خطر الفوضى الأمنية يكبر يوماً بعد يوم، على أمل أن تستطيع القوى الأمنية ضبط هيكليتها في ظل التراجع المخيف لقدرة عناصرها الشرائية!
لا حلول مع فريق أوصل لبنان الى جهنم. فالحل يبدأ برحيلهم وبإعادة إنتاج السلطة. وإلا فالإقامة الجبرية للشعب اللبناني في جهنم... طويلة جداً!
الثورة
أخبار ذات صلة
بايرن ميونيخ يقترب من التتويج وتشلسي يعكر طموحات سيتي..
كورونا يعمق جراح الاهلي عشية مواجهته الزمالك بقمة الكرة المصرية..
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 17/4/2021
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا